احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بـوُح قـلمي ((منذٌ طفولتي))

 

منذ طفولتي كان الكل يسألني من تحبي فا أجيبهم بـ برائه جمييله جـدآآ
((أحب الله وأمي وأبي ))
كنت اعتقد إنه لايوجد أناس غيرهم أستطيع أن أحبهم
ولكن عندما كبرت قليلا علمت جيد ماذا يعني الحب
علمت جيد إنا الحب شعور جميل جدا علمت أنا لولا الوجود الحب لا أنتشر الحقد والكره والبغضاء
شعور بالحب شئ رائع والأروع عندما يكون الحبيب شخص يقدر معنا ذلك الحب يجسد روحانيته
يؤمن بآن الإنسان بلا حب لايستطيع العيش
آحب ذالك حب واحببة معه أناس آخرون منهم ما زالوا ومنهم من رحلوا بدون أي سابق إنذار
منهم من تركوا بداخلي فرحه بحجم أروحهم النقية..
ومنهم من تركوا بداخلي حزن بحجم غدرهم وخيانتهم للآخرين
منهم من تركوا بداخلي ذكريات جمييله لهم لكي أتذكرها حين يغلب عليه الحنين و اشتاق لهم
ومنهم من تركوا بداخلي ذكريات سيئة ومع ذالك لا آستطيع نسيانها ,,,
لأنها موثقه في ذاكرتي وكأنها تقول لي سـ آبقى في ذكرتك كي تتذكري الأشخاص الذين رحلوا عنك
كي تتذكري أن مهما فعلو بكي فأنهم منحوك يومأ من الأيام فرحه و ذكريات جميله
قدموا اليكي درس تستفيدي منه في المستقبل كانت تجربتك معهم رائعة كنتي إنسانه مخلص معهم
لكنهم مع ذالك كله لايستحقوآ منك ذالك الاهتمام والإخلاص
هذا هو الحب شعور جميل وفي نفس الوقت قاسي
هذا هو الحب لا نعرف ماهو با الضبط!!
هل نحنا نحب لنشعر بنفرح و سعادة وروعته هذا الحب؟!
أم نحب لنتعب ونشقاء ونحزن!!
ويظل هذا سؤال حائرا لأنجد من يستطيع الأجابه عليه..؟؟؟؟
ومع ذالك كله فانا عن نفسي أفضل الطريق السهل والذي يوفر عليه التعب والمشقة
أقفلت باب قلبي ورميت بالمفتاح لمكان بعدين يكفيني ما ذقته من تعب والألم والحزن
يكفي لا أريد آن أكمل حياتي مع ذكريات سيئة مع أناس لم اخذ منهم سوء الغدر والخيانة
مع أناس تعود أن يجدوا قلبي مثل المنزل متى ما أرادوا دخلوا إليه
فضفضوا القوا مابدخلهم ثم خرجوا بدون استئذان
هذا هو طريقي في الحب فالشخص الذي سوف أحب بعد الله وعائلي
سوف يكون نصفي الثاني
هذا الشخص فقط هو الذي يستحق كل هذا العناء وتعب
هذا الشخص فقط هو الذي يستحق دموعي عليه أذا رحل
وحزني عليه أذا مرض
هذا هو الشخص الذي سأفهم معه ماذا يعني الحب

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق